أدان القضاء الفرنسي بستانيا مغربيا سنة 1994 بالسجن لمدة 18 سنة، بعد اتهامه بقتل مشغلته سنة 1991، إلا أنه وبعد مرور أربع سنوات تم إطلاقه سراحه، بعدما منحه الرئيس الفرنسي آنذاك جاك شيراك عفوا رئاسيا جزئيا، بتدخل من الملك الراحل الحسن الثاني.