تصاعدت الاحتجاجات في مخيمات تندوف ضد إبراهيم غالي بشكل لافت، في ظل تراجع واضح في سلطته، فيما تم إطلاق عريضة تطالب بانتخاب قيادة جديدة لجبهة البوليساريو.