اختار بعض رموز التيار السلفي في المغرب، الذين كان بعضهم ينتسب إلى ما يسمى "السلفية الجهادية"، والبعض الآخر ينتمي إلى ما يعرف بـ"السلفية التقليدية"، المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة التي ستجرى في السابع من الشهر المقبل، وذلك للمرة الأولى في تاريخ الانتخابات