قال الباحث المغربي بدر المقري إن السمة الكبرى للمجال البشري ليهود مدينة وجدة هي المجال الجغرافي الذي يحيل على اليهود في المدينة القديمة لوجدة، إذ لم يكن هناك قط تجمع يهودي مغلق، مع وجود حافز أغلبية يهودية في مدينة وجدة، "حسب المعطيات التاريخية التي توفرت بين أيدينا إلى حدود