في سن الثانية عشرة، تمكن الطفل المغربي محمد بلال حموتي، من اختراع عدة أجهزة إلكترونية، منها من لها علاقة بجائحة كورونا، ما مكنه من المشاركة في مسابقة دولية والفوز في فئة "مهندسي المستقبل".