ادعى مواطن جزائري متزوج من مغربية، أنه من سلالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأنه مغربي، وأسس طائفة دينية في ماليزيا، قبل أن تتدخل الحكومة الماليزية وتؤكد أنه ليس مغربيا، وأنه لا صلة له بالنسب الشريف.
يعمل الشاب المغربي محمد التازي كطباخ في وحدة فندقية معروفة بسنغافورة، وبالإضافة إلى عمله يحرص هذا المهاجر المغربي على تقاسم طريقة تحضيره للأطباق، مع متابعيه عبر موقع انستغرام.
في ظل غياب رسمي مغربي، شاركت جماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح في القمة الإسلامية المصغرة في العاصمة الماليزية كوالا لامبور. وأحدث القمة شرخا بين دول العالم الإسلامي، خصوصا بين تلك التي تقف في صف الرياض والأخرى التي تدور في فلك أنقرة.