قررت كنيسة بوردو حرق جثة مواطن مغربي مسلم مقيم بفرنسا بطلب من زوجته الفرنسية، لكن عائلته طلبت تدخل المصالح القنصلية المغربية من أجل الحيلولة دون ذلك.
هدد تنظيم الدولة الاسلامية، المفكر والإمام المغربي الأصل طارق اوبرو، الذي يؤم الناس في مسجد بوردو، حيث خصص له صفحة بمجلته الناطقة باللغة الفرنسية، ووجه له اتهامات بـ"الردة" وبكونه "رأس للفتنة ويدعو للضلال".