فوجئ رجال دولة ومسؤولون معروفون، قبل نهاية السنة الجارية بضرائب خيالية قدرت بملايير الدراهم، بعد أن تبين أنهم ظلوا لسنوات متهربين من أداء ما بذمتهم من ضرائب لفائدة ميزانية مجلسي مدينة الرباط والدار البيضاء.