ألقى الأمير مولاي هشام يوم الثلاثاء الماضي محاضرة في جامعة يال الأمريكية، بعنوان "هل العالم العربي الآن في وضع أفضل مما كان عليه قبل خمس سنوات؟"، وتحدث خلال المحاضرة عن الوضع في المغرب والعالم العربي.
مرت أربع سنوات على تطبيق دستور 2011 في المغرب، الذي جاء محمولا على أكتاف الأغلبية الصامتة التي خرجت للتظاهر لأول مرة في الشارع المغربي مطالبة بالتغيير. لكن بعد مرور كل هذه السنين على العمل بالدستور الجديد لا يبدو أن الواقع تغير كثيرا بالنظر إلى ما حملته مطالب المتظاهرين
اعتبارات كثيرة تقف وراء مراجعة شاملة لمقتضيات القانون الجنائي المغربي، الذي أقره المشرع المغربي سنة 1962، ودخلت عليه بعض التعديلات، أبرزها ما يتعلق بمكافحة الإرهاب..