بالرغم من العلاقات الدبلوماسية المتوترة بين المغرب والجزائر، إلا أن عدد السياح الجزائريين الوافدين على المدن المغربية، ما فتئ يتزايد سنة عن أخرى، حيث أصبحت الوجهة المغربية تحتل المرتبة الثانية من حيث إقبال السياح الجزائريين بعد تركيا.
اخترع مواطن مغربي يقيم في مدينة تطوان يدعى البشير حبيبي، وسيلة نقل جديدة صديقة للبيئة وداعمة للسياحة المحلية، تتمثل في سيارة أجرة عبارة عن دراجة نارية.
يعرف القطاع السياحي تراجعا ملحوظا في عائدات السياحة وذلك نتيجة تراجع السياح الأجانب الوافدين على المغرب.