توفي البابا فرانسيس في 21 أبريل 2025 بعد صراع طويل مع المرض. كانت زيارته الأولى والأخيرة إلى المغرب في عام 2019 تهدف إلى تعزيز الحوار بين الأديان وتعزيز السلام. خلال هذه الزيارة، التقى بالملك محمد السادس وأكد على الوحدة بين المسيحيين والمسلمين.
اعتقلت السلطات الأمنية في دولة الفاتيكان سيدة مغربية الأصل تدعى فرانشيسكا شوقي، كانت تشتغل ضمن لجنة شكلها البابا فرنسيس لدراسة الإصلاحات في الكنيسة وذلك للاشتباه في تسريبها معلومات سرية إلى وسائل الإعلام.
ذكرت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم، أن البابا فرانسيس حذر أتباع الكنيسة الكاثوليكية في المغرب من تهديدات تنظيم الدولة الاسلامية المعروف اعلاميا باسم "داعش"، داعيا الأساقفة إلى التحلي بالشجاعة في تقديم الدعم اللازم لمسيحي منطقة شمال إفريقيا.