بعد مرور ما يقارب الثلاث سنوات من التوتر، فتحت صفحة جديدة في العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي، فلأول مرة منذ إطلاق مجلس الشركة تبنى الجانبان إعلانا سياسيا مشتركا يدمج قضية الصحراء.