كشفت دراسة حديثة أن تصفح الإنترنت والتواصل عبر الشبكات الاجتماعية، لا يسبب إجهاداً للمستخدمين، لكن مع ذلك، تعاني النساء اللواتي يستخدمن التقنية إجهاداً أقل مقارنة بغيرهن.