بعد نفي محمد الخامس إلى مدغشقر من قبل سلطات الحماية الفرنسية سنة 1953، عرضت عصابة بريطانية تهريب السلطان المغربي إلى بلاده مقابل حصولها على 250 ألف جنيه استرليني. وبعد شروع العصابة في تنفيذ مخططها اكتشفت السلطات الفرنسية العملية وأحبطتها.
خصص مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، جزءا من تقريره العالمي الأخير عن المخدرات، للحديث تأثير جائحة كورونا على سوق المخدرات في العالم، والطرق البديلة التي باتت تسلكها شبكات التهريب.