جفت مياه السيول التي أغرقت مناطق واسعة في مدينة سيدي إفني وضواحيها قبل أسبوعين، وبدأت الحياة الطبيعية تعود إلى المدينة الهادئة التي يلقبها أهل الجنوب المغربي بـ"وردة الجنوب".