تُعد الضغوط الاقتصادية المحرك الأساسي وراء لجوء العديد إلى إنشاء وحدات إنتاج غير رسمية، خاصة في صفوف النساء. وفي دراستها الوطنية حول هذا القطاع، تشير المندوبية السامية للتخطيط إلى أن النساء المنخرطات في هذا النوع من الأنشطة أكثر ميلا للانخراط فيه بدافع الضرورة، باعتباره
يعتبر ملف التوظيف من أبرز المحاور التي ارتكز عليها البرنامج الانتخابي لحزب التجمع الوطني للأحرار في 2021، لكنه قد يتحول إلى عبء ثقيل يهدد موقف الحزب في الانتخابات التشريعية المقبلة لعام 2026. في ظل التأخر الواضح بين الوعود الانتخابية (خلق مليون فرصة عمل خلال خمس سنوات) والواقع
قال المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، في رأي حديث له إن 1.5 مليون شاب يوجدون خارج نطاق منظومة التعليم والتكوين وسوق الشغل، فيما يغادر حوالي 331.000 تلميذ المدرسة سنويا، ما يبرز بحسب التقرير محدودية السياسات العمومية الرامية لتحقيق الإدماج الاجتماعي والاقتصادي للشباب عموما