تُغالب "ناديا" مرضا أنهك جسدها، وأحال حياتها إلى صراع مرير مع الزمن، وتوجس دائم من اقتراب موعد رحليها، وترك ابنها " فيكتور" وحيدا، وهو يتطلع إلى أن يصير لاعب كرة قدم شهيرا.