لا تخلو موائد الأمازيغ بالمغرب، عند احتفالاتهم برأس السنة الأمازيغية بتقويمهم في اليوم الذي يوافق 13 يناير من كل عام من أكلة "تاكلا"، والتي يتم تحضيرها بمشاركة طاقم يتكون من نسوة العائلة في بيت الجد/ الجدة.
فرقت قوات الأمن المغربي، مسيرة نظمتها، اليوم الأحد، جمعيات أمازيغية بالدار البيضاء، شارك فيها المئات للتضامن مع ضحايا السيول جنوبي البلاد، ما أسفر عن وقوع إصابات في صفوف المحتجين وتوقيفات، بحسب مراسل الأناضول.
للأمازيغ أيضا دواعشهم، أشخاص مغمورون، يحملون في الغالب أسماء مستعارة، ولهذا يتحدثون بدون أي شعور بالمسؤولية، لأنهم ليسوا مسؤولين، ولهذا أيضا كان مكانهم المفضل هو الأنترنيت، لأنه يسمح لهم بالتخفي وراء الأسماء المصطنعة والأقنعة، ليعملوا على تخريب ما بناه المناضلون