في الوقت الذي يتجه فيه يوتيوب وتويتر، نحو تطبيق صرامة أكثر على قوانينهما ضد خطابات الكراهية، يدفع فيسبوك ثمن حملة مقاطعة تم شنها من طرف كبار المعلنين، وذلك بسبب تراخي مارك زوكربيرج فيما يخص المحتويات التي تحض على العنصرية والكراهية.