بعد صيام عن الكلام دام لحوالي 15 سنة، نشر الوزير الأول الأسبق عبد الرحمان اليوسفي مذكراته التي تؤرخ لمرحلة مهمة من التاريخ المغربي، ومن بين ما تناوله في هذه المذكرات تفاصيل مرض ووفاة الملك الحسن الثاني وبيعته للملك الجديد، واعتزاله العمل السياسي بعد ذلك.
خلق محمد بوستة، الأمين العام الأسبق لحزب الاستقلال، يوم الأربعاء الماضي الحدث، حين قال "كان على عبد الرحمن اليوسفي أن "يدير سكاندال" بعد إبعاده من الحكومة في 2002، بدل أن يستقيل من السياسة والحزب".