تفتح منطقة الأوكيتاني آفاقًا جديدة، باعتبارها أول منطقة أوروبية تعقد شراكة مع مدينة الداخلة في الصحراء المغربية. وهي تراهن على الابتكار، والطاقات الخضراء، وتعزيز الروابط الاقتصادية بين الضفتين.