تم الإعلان قبل أيام في عدد من وسائل الإعلام الوطنية عن حصول "الخط الرسالي" الذي يمثل الشيعة المغاربة المعتدلين، على ترخيص من أجل العمل بطريقة قانونية من خلال مؤسسة للدراسات ستتخذ من مدينة طنجة مقرا لها، مما أثار موجة متباينة من ردود الأفعال. في الحوار التالي نحاول إماطة
أعرب العاهل المغربي، الملك محمد السادس، عن حرصه للرئيس الإيراني، حسن روحاني، على العمل سويا من أجل إعطاء دفعة جديدة للعلاقات بين البلدين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
بدأ محمد تقي مؤيد، سفير إيران لدى الرباط، عمله بشكل رسمي، بعدما سلم نسخا من أوراق اعتماده، كسفير لبلاده بالمغرب لوزير الخارجية والتعاون المغربي صلاح الدين مزوار.
القرار المغربي، حسب أستاذ للعلاقات الدولية بجامعة وجدة، مرده للدور المتعاظم لإيران في عدد من الملفات الشرق الأوسطية ذات الأهمية على الساحة الدولية
قال تاج الدين الحسيني، الخبير المغربي في العلاقات الدولية، إن تطبيع العلاقات بين الرباط وطهران، لن يؤثر سلبا على العلاقات القوية بين المغرب ودول الخليج.
امتداداً للأزمات المذهبية بين إيران من ناحية ودول الخليج العربي ومصر من ناحية أخرى ؛ يأتي الفيلم الإيراني "محمد " كحلقة جديدة؛ كونه أول فيلم سينمائي يجسد شخص خاتم الأنبياء بالصوت والصورة وهو ما يحرمه أهل "السنة" ويبيحه بعض الشيعة.
هل ستجد مشكلة الناشطة الإيرانية البريطانية غنجة قوامي طريقها إلى الحل؟ هل ستكون هذه المشكلة بمثابة المسمار الأخير في نعش التمييز ضد النساء في إيران، أم أن القصة لها فصولا أخرى ستكتشف مع قادم الأيام؟ هل سيساهم ضغط الإتحاد الدولي لكرة الطائرة في معانقتها للحرية