قبل ست سنوات، اعترضت دورية تابعة للحرس المدني الإسباني يختا كان يتواجد على متنه الملك محمد السادس. بعد ذلك وجدت الحكومة الإسبانية نفسها في موقف صعب، وبادرت إلى التحرك من أجل تفادي عواقب ما وقع، ودعا الملك فيليب السادس وزيري الداخلية والخارجية لتصحيح الوضع.
بعد حادثة 2014، أثار مقطع فيديو للملك محمد السادس على متن يخته بالقرب من سبتة جدلاً داخل الطبقة السياسية الإسبانية.
دعا الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة عيد العرش، إلى الاستعداد لمواجهة أي موجة ثانية من وباء كورونا. ولمواجهة تداعيات الأزمة الصحية أعلن أنه سيتم ضخ حوالي 120 مليار درهم في الاقتصاد الوطني، كما أعلن عن إحداث "صندوق للاستثمار الاستراتيجي" و"وكالة وطنية مهمتها التدبير
بعدما توصل الملك محمد السادس، بمذكرات متناقضة من رئيس مجلس المنافسة، وبورقة من العديد من أعضاء المجلس يبرزون من خلالها عدد من التظلمات، قرر سحب ملف "التواطؤات المحتملة لشركات المحروقات وتجمع النفطيين بالمغرب" من مجلس المنافسة وتعيين لجنة خاصة للتحقيق وتوضيح الوضعية.
في 13 أبريل، دعا الملك محمد السادس إلى تطوير استراتيجية إفريقية منسقة لمكافحة وباء كوفيد 19، وبعد مرور شهرين على ذلك، أعطى الملك تعليماته بإرسال مساعدات طبية إلى 15 دولة في القارة.