بعد مرور أكثر من 24 ساعة، من الإعلان عن إلقاء السلطات الأمنية المغربية، القبض على مواطن سويسري، يحمل الجنسية الإٍسبانية، في إطار التحقيقات في قضية مقتل السائحتين الإسكندنافيتين في منطقة أمليل ضواحي مراكش، اهتمت وسائل إعلام إسبانية بالخبر مشيرة إلى أن الموقوف ليست له سوابق
دعا الوجه البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي المعتقل في سجن عكاشة بالدار البيضاء، إلى المشاركة بكثافة في مسيرة حاشدة ببروكسيل يوم 16 فبراير المقبل، فيما تناقلت مواقع إخبارية رسالة منسوبة إلى المرتضى إعمراشا تحدث فيها عن إكراهه على التوقيع على ادعاءات لا أساس لها من الصحة.
ذكرت تقارير أمنية أوروبية أن حوالي 500 جهادي من بينهم عدد كبير من المغاربة، سيخرجون من السجون الأوروبية خلال السنتين المقبلتين، مما يثير مخاوف من ارتكاب من لا زال يحمل منهم الفكر المتطرف لعمليات إرهابية سواء في أوروبا أو بلدانهم الأصلية.
كشف عبد الحق الخيام مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، في تصريح لوكالة الأنباء الفرسنية يوم أمس، بعضا من تفاصيل الخلية التي تم تفكيكها، والمتورطة في حادث مقتل السائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل ضواحي مدينة مراكش.
كما هو حال المغاربة داخل أرض الوطن، شكل خبر مقتل السائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل صدمة لمغاربة الخارج، وخاصة المقيمين منهم بالنرويج والدنمارك.