بعد اكتشاف سقف خشبي بكنيسة سانتا ماريا لا بلانكا الواقعة بمدريد، قام مسؤولو المدينة بإعادة ترميمه، مع احترام هندسته المعمارية المستوحاة من الفن المدجن، الذي كان يعتمد عليه المسلمون بالأندلس لتزيين البنايات.
رغم أن المغرب أعلن عن ترسيم حدوده البحرية من جانب واحد، فإنه لم يكشف بعد عن هذه الحدود، وترك بذلك فرصة للحوار مع إسبانيا من أجل تقاسم الثروات الطبيعية لهذه المياه.