ساهم الوجود الإسلامي على مدى ثمانية قرون في شبه الجزيرة الأيبيرية في تشكيل ونحت الهوية الثقافية لسكان تلك المنطقة، وهو ما أدى إلى تحول اجتماعي عميق، حسب ما كشف عنه مجموعة من الباحثين.