تحاول الأحزاب اليمينية الإسبانية استغلال الأزمة الدبلوماسية الحالية مع المغرب لصالحها، وبينما اختار الحزب الشعبي مهاجمة الحكومة الإسبانية والحفاظ على علاقاته مع المغرب، قرر حزب فوكس المتطرف مهاجمة المملكة.