بعد طفولة صعبة، هاجر المغربي هلال تاركو الحليمي إلى إسبانيا وهو في سن ال 21 ، وبها درس وولج مهنة المحاماة ليصير صوت الجالية المغربية ضد الأصوات العنصرية.