في 28 أبريل من سنة 1912، عينت فرنسا لوي هوبير غونزالف ليوطي كأول مقيم عام لها بالمغرب، وذلك بعد أسابيع قليلة من التوقيع على معاهدة الحماية بفاس، واستمر ليوطي في مهمته بالمغرب إلى حدود سنة 1925، حيث عاد إلى بلاده بعدما تمت ترقيته سنة 1921 إلى رتبة مارشال التي تعتبر الأعلى في الجندية
بعد أن أدانت المحكمة الابتدائية بالرباط المتهمين الثلاثة في قضية اغتصاب الطفلة سناء ضواحي مدينة تيفلت، بحكم وصف بالمخفف، وأثار جدلا كبيرا، رفعت المحكمة الاستئنافية بالعاصمة يوم أمس العقوبة، وأصدرت أحكاما تراوحت ما بين 10 و20 سنة.
أكد مسؤولون إسرائيليون أن المغرب يشترط اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء الغربية، مقابل تحويل مكتبي الاتصال في تل أبيب والرباط إلى سفارتين.