سارع الجيش الجزائري إلى الرد على وساطة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن بين المغرب والجزائر. وطلب من وسائل الإعلام المحلية إبلاغ رفضه للمبادرة الأردنية كما فعل مع محاولات السعودية والإمارات وقطر في السابق.
بعد رفض كل مقترحات الوساطة العربية التي من شأنها أن تؤدي إلى استئناف العلاقات مع المغرب، أعلنت الجزائر عبر صحيفة إسبانية، اقتراب عقد اجتماع في سويسرا مع المغرب لبحث إعادة فتح خط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي.