أشار تقرير للبنك الدولي، إلى أن المعرب يعتبر من بين أكثر بلدان العالم التي تعاني من شح المياه، وأكد أن الاستثمار في العمل المناخي بالمملكة سيحقق منافع مهمة للمغرب، ويحدث فرص شغل جديدة.
كما كان الحال قبل انطلاق القمة العربية، خرج مسؤولون جزائريون بعد يوم واحد من اختتام أشغال القمة التي عقد بالجزائر العاصمة، واتهموا المغرب بمحاولة إفشال هذا الاجتماع العربي.
في ظل ارتفاع معدل التضخم بالمغرب، اقترح المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، مساعدات تستهدف الفئات الأكثر هشاشة، وأوصى بالإسراع بتنزيل السجل الاجتماعي الموحد من أجل استهداف أمثل للدعم الموجه للفئات الأكثر هشاشة.