حُكم على رجل من لندن بالسجن سبع سنوات وثمانية أشهر، بتهمة الاعتداء على أطفال في المغرب. وهو عضو في شبكة انتهاكات عابرة للحدود الوطنية، تم تفكيكها من قبل الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة في المملكة المتحدة.
اضطرت منى وهي مغربية فلسطينية، وأم لطفلتين دون سن العاشرة، إلى الفرار من منزلها في قطاع غزة الذي يعيش تحت وقع القصف الإسرائيلي، للبقاء على قيد الحياة. وتروي الأم التي عبرت إلى مصر محنتها لموقع يابلادي.
يبدأ المغرب وتنزانيا صفحة جديدة في علاقاتهما. وقد لعب المكتب الشريف للفوسفاط دورا رئيسيا في هذا التقارب مع هذه الدولة التي لا تزال تعترف بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية".