يبدو أن حزب العدالة والتنمية والعدل والإحسان لا يتقاسمان نفس الموقف بخصوص تعديل مدونة الأسرة. وإذا كان حزب بنكيران قد اختار المواجهة مع منتقديه، فإن الجماعة تدعو إلى "مقاربة تجمع ولا تفرق".