يبقي بعض المغاربة أمر إصابتهم بفيروس كورونا المستجدا سرا، ولا يبوحون بذلك إلى لدائرة ضيقة من عائلاتهم أومعارفهم لاعتبارهم المرض "عارا" لحق بهم ولخوفهم من "الاستبعاد الاجتماعي".
بعدما تداولو صورا لأسماك نافقة على جانب ضاية إفراح الواقعة على بعد 17 كيلومتر من مدينة إفران، دق نشطاء بيئيون ناقوس الخطر، وحذروا من اختفاء بحيرات الأطلس المتوسط، التي تشكل منبعا لأهم الأنهار المغربية.
بعدما اختار مجموعة من الآباء، الحاق أبنائهم بالتعليم العمومي في سيدي يحيى، عبرت مجموعة من المدارس الخاصة عن تخوفها من "الإفراغ والإفلاس"، وطالبت المدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية بسيدي سليمان، بالتدخل، "قصد الحد من الموافقة على الكثير من شواهد المغادرة حتى لا يتم