في الوقت الذي خرج فيه الأساتذة في مظاهرة، احتجاجا على الوضع الذي تعيشه المؤسسة من "عدم توفر المعدات الضرورية والمتوافقة" المتعلقة بكوفيد 19، عبر أولياء أمور التلاميذ عن غضبهم، فيما اعتبرت الشركة التي تدير مؤسسات ليون الإفريقي، كل ما يقال مجرد "ادعاءات
كسرت موريتانيا صمتها بخصوص موضوع معبر الكركرات، وأعلنت قيامها بجهود دبلوماسية لحل المشكل في أسرع وقت وبأقل تكلفة، كما أجرى وزير الخارجية الموريتاني مكالمة هاتفية مع الأمين العام الأممي لمناقشة الموضوع.