بعد تحسن نسبي في العلاقات الفرنسية الجزائرية، عادت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية إلى اتهام باريس باستهداف الجزائر، من خلال تقرير برلماني، قارن بين الوضع في الجزائر والمغرب، وخلص إلى أن المملكة أكثر استقرارا.
على خلاف ما كان عليه الأمر قبل 13 نونبر 2020، لم تعد جبهة البوليساريو تقيم احتفالاتها في المناطقة الواقعة شرق الجدار الرملي المغربي، والتي تطلق عليها اسم "الأراضي المحررة".
استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.