في بلاغ غريب، أعلنت جمعية مغربية تطلق على نفسها اسم "مغرب التعايش" عن تضامنها مع إسرائيل في حربها ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، وأضافت أنها لن تبقى صامتة في مواجهة أعمال الكراهية. وأعلن الحزب المغربي الحر أنه سيلجأ إلى القضاء في مواجهة هذه الجمعية.
كما كان الحال في عام 2006، تشهد جزر الكناري تدفقات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين. وأمام حجم الظاهرة، غيّر رئيس الأرخبيل موقفه وأشاد بالتعاون مع المغرب. واعترف بأنه "بدون المملكة، ستكون الوضعية غير قابلة للإدارة".