قطعت السلطات المغربية يوم أمس الشك باليقين، وأعلنت استبعاد الموانئ الإسبانية من عملية مرحبا هذه السنة. وأمام هطا الوضع عبر همدة الجزيرة الخضراء عن أمله في تراجع المغرب عن هذا القرار الذي وصفع بـ"الكارثة"، فيما تحدث حزب فوكس اليميني لمتطرف عن خسائر بملايين اليوروهات.
في إسبانيا، حذر اليمين الكلاسيكي والحزب العمالي الاشتراكي من عواقب استقبال إبراهيم غالي على التزام المغرب بالتعاون ضد الإرهاب الجهادي. وتواصل حكومة بيدرو سانشيز تجاهل هذه التحذيرات.
نقدم لكم في موقع يابلادي أسئلة وأجوبة عن بعض الأسئلة المتعلقة باستئناف الرحلات الجوية والبحرية من وإلى المغرب، ابتداء من 15 يونيو الجاري. هذا المقال سيتم تحديثه في حال ورود أي معلومات جديدة من السلطات المختصة.