اهتمت وسائل إعلام إسرائيلية بالزيارة التي يقوم بها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية إلى المغرب، وبينما اختار جزء منها الإشارة إلى الطابع غير الرسمي للزيارة، تحدثت أخرى عن محاولة المغرب "الموازنة" بين علاقاته بالفلسطينيين والإسرائيليين.
قامت وزيرة الخارجية الإسبانية السابقة آنا بالاسيو، بتحليل الخلفيات التي أدت إلى الأزمة بين الرباط ومدريد، وسلطت الضوء على إقحام بلادها للاتحاد الأوروبي في الأزمة الثنائية، واستخدام المغرب للقصر، بالإضافة إلى موقف الاتحاد الأوروبي من نزاع الصحراء.