على عكس جل الدول التي تعترف بالبوليساريو، كانت مداخلة الإكوادور في الأمم المتحدة متوازنة بخصوص نزاع الصحراء. وطالبت هذه الدولة الواقعة في جبال الأنديز بحل سياسي لنزاع الصحراء الغربية، رغم حملة الضغط التي قادتها الجبهة الانفصالية منذ أشهر.