يتواصل مسلسل سحب الاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو، حيث تراجع عدد الدول التي تقيم علاقات دبلوماسية معها بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، علما أن عددها كان يتجاوز 80 دولة خلال سنوات الثمانينات.
يستمر مسلسل قطع الدول لعلاقاتها مع جبهة البوليساريو، فبعد السلفادور وباربادوس وليسوطو، جاء الدور على بوليفيا التي كان رئيسها المقال إيفيو موراليس من أشد المدافعين عن الجبهة الانفصالية في أمريكا اللاتينية.