في الوقت الذي سارعت فيه الجزائر إلى إعلان دعمها للرئيس النيجيري محمد بازوم، ضد المحاولة الانقلابية التي يقودها الحرس الرئاسي، فضل المغرب التريث، على غرار الانقلاب الذي شهدته بوركينافاسو خلال السنة الماضية.
أقدم النظام الجزائري سنة 1975 على طرد حوالي 45 ألف أسرة مغربية دفعة واحدة دون سابق إنذار، في رد من نظام الرئيس الهواري بومدين على المسيرة الخضراء التي دعا لها الملك الراحل الحسن الثاني، ولازالت معاناة هؤلاء المرحلين مستمرة لحدود الآن.
قادت عمليات تنقيب بالمقبرة اليهودية بتطوان، إلى العثور على مقابر ثلاثة حاخامات معروفين، عاشوا في القرنين السابع عشر والثامن عشر.