في حين اعتمدت الأمم المتحدة مصطلح «الإسلاموفوبيا» لوصف العنصرية المبنية على الانتماء الديني للإسلام، إلا أن هذا المصطلح غالبًا ما يُرفض في فرنسا، حيث يرى وزير الداخلية برونو ريتايو فيه دلالة إسلامية، بل وحتى إخوانية. ومع ذلك، فإن أصل الكلمة يعود إلى الفترة بين
قدم أستاذ يعمل في إحدى المؤسسات التعليمية الإيطالية لتلامذته، استطلاع رأي يتضمن أسئلة عنصرية عن الجالية المغربية، وهو ما أثار غضب مجموعة من الفعلين الجمعويين المغاربة في هذا البلد الأوروبي.
سخر زعيم حزب الحرية الهولندي اليميني المتطرف خيرت وايلدرز، من البرلمانيين المغاربةّ، وذلك على حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر .