أعلن الجهاديون المغاربة الذي انضموا إلى المجموعات المسلحة المتطرفة في سوريا والعراق، أنهم يرغبون في العودة إلى بلادهم، وطالبوا السلطات المغربية بفتح حوار معهم.
صنف مؤشر الإرهاب العالمي الصادر نهار اليوم الأربعاء، المغرب ضمن قائمة البلدان الغير متأثرة بالإرهاب، وحلت المملكة في المرتبة 123 عالميا من أصل 163 بلدا، علما أن الدول التي تحتل المراكز الأولي هي الأكثر تأثرا بالعمليات الارهابية.
في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
قدم مقاتل مغربي في صفوف تنظيم داعش بالأراضي السورية، حزاما ناسفا كمهر لسيدة تحمل الجنسية الإسبانية ليلة زفافه منها، بحسب ما ذكرت صحيفة بريطانية.