في عددها لنهاية الأسبوع تحدثت جريدة "الأخبار" عن قصة حب، كانت أحياء مدينة وجدة، مسرحا لها، جمعت بين الرئيس الجزائري بوتفليقة وممرضة سلبت عقله، ثم تركها وراح إلى الجزائر، بحثا عن السلطة والنفوذ.
نشرت شابة مغربية تنحدر من مدينة مراكش على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، فيديو تتحدث فيه عن تعرض عمها للإهمال بمستشفى محمد السادس بمراكش، الأمر الذي أدى إلى وفاته.