يعتبر اللاعب المغربي رامي صالحي من بين الركائز الأساسية في فريق as strasbourg، لأقل من 13 سنة. تألقه في عالم الساحرة المستديرة جعل العديد من الأندية تطلب وده، غير أنه يفضل التريث في اتخاذ القرار الذي سيكون له تأثير كبير على مستقبله، وأكد في حديثه لموقع يابلادي أنه يرغب مستقبلا في
رفض مجلس الدولة الفرنسي، أعلى هيئة قضائية، طعنا في شرعية مادة في لوائح الاتحاد الفرنسي لكرة القدم تحظر منذ عام 2016 "ارتداء أي علامة أو ملابس تظهر بوضوح الانتماء السياسي أو الفلسفي أو الديني أو النقابي".
قال المقرر العام بمجلس الدولة الفرنسي أعلى سلطة إدارية في البلاد، يوم أمس إن من حق اللاعبات المحجبات المشاركة في المباريات التي ينظمها الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، ومن المنتظر أن يصدر المجلس قراره في غضون أسابيع قليلة، علما أنه غالبا ما ييتم اتباع رأي المقرر العام بشكل عام.
اهتمت وسائل الإعلام الجزائرية الرسمية والخاصة في الجزائر، بالإعلان عن تأسيس "منتخب الصحراء الغربية"، وأجمعت على أن هذا "المنتخب" سيلعب دورا كبيرا في التعريف بـ"القضية الصحراوية"، غير أن هذا "المنتخب" يظل مجرد فقاعة إعلامية، ولن يتمكن من المشاركة في أي منافسة رسمية.
قد تكون دوافع الابتهاج في أي بلد عربي أو أفريقي بنتائج المنتخب المغربي الباهرة في مونديال قطر متشابهة، بيد أنها تأخذ نكهة خاصة عندما تأتي من بلد مغاربي. كما أن لغة كرة القدم بين الجيران المغاربيين لا تخلو من طابع سياسي.