تشير التحقيقات حول الهجوم السيبراني الذي استهدف الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في المغرب، والذي نُسب في البداية إلى مجموعة من القراصنة الجزائريين، إلى أن الاختراق قد يكون من تدبير طالب تونسي مقيم في ألمانيا.