ميسون بوغا، المنحدرة من الدار البيضاء، تستخدم المسرح التطبيقي لإعادة الاتصال بتراثها الأمازيغي من خلال إعادة اكتشاف الحكايات الشعبية المغربية واللغة. عرضها الثقافي العابر للحدود من الشروق إلى الغروب، الذي سيُقام يوم الخميس 12 يونيو في الدار البيضاء، يمزج بين الحكي والرقص
في رحلة الإنسان على مدى الأزمنة، يبقى الحلم بمستقبل أفضل هو الأمل الذي يضيئ دروب الحياة. تجربة محمد ختول، الذي ولد في قلب منطقة الريف شمال المملكة، تحكي قصة حياة فريدة وملهمة، لم تكن مجرد انتقال بين بلدين، بل كانت رحلة مليئة بالتحديات ساهمت في تشكيل شخصيته ومستقبله.