قامت كالة المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد"، بالضغط على المدعية العامة السابقة للمحكمة الجنائية الدولية، من خلال استغلال فيديوهات لزوجها المغربي، من أجل دفعها للتخلي عن التحقيق في جرائم الحرب المرتكبة في حق الفلسطينيين.