في الوقت الذي قررت فيه العديد من الجامعات في أوروبا وأمريكا قطع علاقاتها بالجامعات الإسرائيلية, احتجاجا على مواصلة تل أبيب لحربها على قطاع غزة، لا تزال الجامعات المغربية الموقعة على اتفاقيات مع جامعات عبرية تلتزم الصمت.